إذا راقب المريد أنفاسه وأحكم فيها أساسه رأى مع كل نفس هدية فإذا أخذها بالقبول أدنته منازل الوصول فيذوق لذة الترقى وهزة التلقى
اقرأ المزيدقال الشيخ تاج الدين أبو الفضل أحمد ابن محمد بن عبدالكريم بن عطاءالله السكندري رضي الله عنه ونفعنا به في شرح قصيدة سيدي ابي مدين الغوث
اقرأ المزيديجمع معظم الباحثين والمؤرخين القدماء والمعاصرين على أن التصوف ظهر في القرن الثاني الهجري وهو وليد حركة الزهد والنسك في الإسلام التي كان عليها الصحابة والتابعون رضوان الله عليهم.
اقرأ المزيدأوصيك بتقوى الله في السر والعلانية .
اقرأ المزيديقول الشيخ محيي الدين في الباب الرابع والثمانين ومائة "في معرفة مقام الكرامات":
اقرأ المزيدعلامات الولي إثنى عشر علامة يخبرنا عنها أبو الفتيان سيدي أحمد البدوي قدس الله سره فيقول :
اقرأ المزيدحكى القطب الرباني والهيكل الصمداني سيدي عبد الوهاب الشعراني في كتاب الأنوار القدسية عن مجاهداته على يد شيخه سيدي على الخواص فقال : وكانت مجاهدتي على يد شيخي كثيرة ومنوعة، منها أنه أمرني أول إجتماعي عليه ببيع جميع كتبي والتصدق بثمنها على الفقراء ففعلت ! وكانت كتباً نفيسة مما يساوي عادة ثمناً كثيراً فبعتها وتصدقت بثمنها، فصار عندي إلتفات إليها لكثرة تعبي فيها وكتابة الحواشي والتعليقات عليها، حتى صرت كأني سُلبت العلم، فقال لي
اقرأ المزيدألا أيها المصلي ، حين تقف لصلاتك ... فتكون أشبه بشمعه تقف في المحراب ، ليتك تكن واعياً لمعنى الكلمة الأولى التي تبدأ بها صلاتك ... ( الله أكبر ) ! إن هذه الكلمة تعني : أيا إلهي إنما أمحو ذاتي في جلال ذاتك
اقرأ المزيدالفرق بين العالِم والعارف العالِم دون ما يقول ، أما العارف فوق ما يقول . العالِم يصف الطريق بالنعت ، والعارف يصفها بالعين لأنه سار معها وعرفها ، والعالِم إنما نُعتت له فقط . العالِم محجوب ، والعارف محبوب . العالِم من أهل اليمين ، والعارف من
اقرأ المزيدعن يحي بن معين قال : ألتقى أحمد بن حنبل وأحمد بن الحواري بمكة ، فقال أحمد بن حنبل لأحمد بن الحواري : يا أحمد ، حدثنا بحكاية سمعتها من أستاذك أبى سليمان الداراني فقال : يا أحمد ، قل سبحان الله بلا عجب ، فقال أحمد بن حنبل : سبحان الله وطولها بلا عجب ، فقال أحمد بن أبي الحواري : سمعت أبا سليمان
اقرأ المزيدقال صلى الله عليه وسلم : «لا تسبوا الريح فإنها من نفس الرحمن » . وقوله عليه السلام :«إني لأجد نفس الرحمن يأتيني من قبل اليمن» . وهذا كله من التنفيس كأنه يقول لا تسبوا الريح فإنها مما ينفس بها الرحمن عن عباده . وقال عليه السلام.:« نُصرتُ بالصبا ». وكذلك يقول : «إني لأجد نَفَسَ» أي تنفيس الرحمن
اقرأ المزيد